المركز الإعلامي

في إطار الدعم غير المسبوق الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – لقطاع التطوير العقاري كركيزة أساسية لتحقيق "رؤية السعودية 2030" وتحسين جودة الحياة، برزت شركة "مسكان" كقوة دافعة في تطوير المجتمعات السكنية المتكاملة.

نجحت شركة "مسكان" في ترسيخ تميزها في قطاع الإنشاءات العقارية بالمملكة عبر إنجاز وتشييد ما يزيد عن 1760 وحدة سكنية في مختلف أنحاء المملكة.

ثـمــانية مشاريع ضخمة.. شراكة حكومية ومبادرات خاصة

تتوزع محفظة "مسكان" العقارية على ثمانية مشاريع استراتيجية، تنقسم إلى مسارين رئيسيين:

أولاً: الشراكة مع "الشركة الوطنية للإسكان" (NHC):

تنفذ "مسكان" أربعة من مشاريعها الكبرى بالتعاون مع الشركة الوطنية للإسكان، في أضخم الوجهات السكنية، وتشمل:

1. "مسكان الأصايل": 491 فيلا ضمن ضاحية الفرسان بالرياض.
2. "مسكان الأصالة": 390 فيلا في وجهة الأصالة بالعاصمة الرياض.
3. "مسكان السدن": 494 فيلا داخل مجتمع السَّدن بمدينة جدة.
4. "مسكان الغروب": 273 فيلا في وجهة الغروب بالمدينة المنورة.

ثانياً: المشاريع الخاصة الـمُتميزة:

تُدير "مسكان" أربعة مشاريع تطويرية خاصة في أحياء الرياض الحيوية، بإجمالي 116 فيلا، وهي:

• "مسكان البدر": 34 فيلا.
• "مسكان الياسمين": 44 فيلا.
• "مسكان المعذر": 18 فيلا.
• "مسكان الملقا": 20 فيلا.

التزام بالجودة.. وضمانات تمتد لـ 25 عامًا

لم يأتِ تفوق "مسكان" من فراغ، فالشركة تولي اهتماماً بالغاً بمعايير الجودة، حيث تعتمد على أفضل مواد البناء، مستفيدةً من خبرة "مجموعة الفنار" الرائدة في المواد الكهربائية والإنشائية، لضمان أعلى مستويات الأداء والمتانة لوحداتها السكنية.

وفي خطوة تعكس ثقتها المطلقة بمنتجاتها، تقدم "مسكان" لعملائها في مشاريعها الخاصة ضمانات غير مسبوقة تصل مدتها إلى 25 عامًا، ما يمنح العميل راحة بال وثقة طويلة الأمد بوحدته السكنية.

ويأتي التزام "مسكان" بالابتكار والجودة ليتماشى مع التطور غير المسبوق الذي يشهده القطاع العقاري بالمملكة، بفضل البيئة الاستثمارية الجاذبة التي وفرتها القيادة الرشيدة، الأمر الذي مكن شركات التطوير العقاري من لعب دور فعال في تلبية الطلب المتزايد على الإسكان العصري، وصولاً إلى تحقيق مستهدفات "رؤية السعودية 2030" التي تضع تحسين جودة الحياة في صدارة أولوياتها.